السبت، ١٢ يوليو ٢٠٠٨

عزيزتي १ كنت اريد ان احدثكي عن

كنت اريد ان احدثكي عن


كنت اريد ان احدثكي عن... عن ما حدث لي خلال هذه الفترة من أحداث الدقيقة الوحده فيها نحتاج لساعات للتحدث عنها، أحداث كان اغرب ما فيها تنوعها الرهيب، والمضحك في هذه الاحداث هو اني كنتُ أفكر خلال الفترة السابقة كيف افرغ لكل حدث --موضوع-- فيهم الوقت الكفي، وكيف أواجه هذه الاحداث!! J!!, ولاكنها جاءت! جاءت بدون معاد او جاءت بدون سابق انذار، جاءت لتسعدني وجاءت لتحزني !، جاءت لتضحكني وجاءت لتبكني !، جاءت .... وجاءت .... الخ!. جاءت وكئنها تريد مني افعل ما يفعله اصحاب العقول الخفيفة!!! ولاكن J هيهات! كيف!؟ ايحدث ذلك لي!. شعوري بمعيت الله لي اقوي بكثير

أسئله القرب منه والطف بي


مشتاق للفضفضة

الأحد، ٦ يوليو ٢٠٠٨

عزيزتي ० مدونتي العزيزة

مدونتي العزيزة


مدونتي العزيزة.. كم أنا مشتاق إليكي وكم أنا مشتق لأن امسك بقلمك المتواضع لأُخرج بعض ما بدخلي من معاني تتنوع بين مشاعر وبين هموم ، بين مشاعر لا اعلم هل هي جميلة ام ماذا!!؟ وبين هموم لا أعلم ايضا هل هي حزينة ام ماذا!!؟


مشتاق للفضفضة

السبت، ٢٣ فبراير ٢٠٠٨

القلب وحبيبي

كثيراً ما تعكر الحياة القلب، فيتأثر القلب ويثور
لذلك لابد من
علاجه قبل أن يتشرب القلب ما لا يريده
وعلي قمة هذه الأدوية
الصلاة علي الحبيب
الذي بها يصفى القلب وينير








يا وهاب هب لي قلباً منير بنورك ونور حبيبك



مُحب

السبت، ٢ فبراير ٢٠٠٨

انتبه النهاية تحت قدمك


كل يوم ازداد يقينا ان شتان بين



إيمان العقل وإيمان القلب



ولاكن للأسف اين هذا القلب



صاحب قلب أسود